نشرت جينسول منشورنفيها أدناه على انستغرام ، بما في ذلك صورة رسالة سابقة من هيونجو في عيد ميلادها. تشير رسالة عيد الميلاد إلى أن هيونجو كانت تربطها علاقة إيجابية مع جينسول، و تذكر هيونجو بأن جينسول لربما قد واجهت وقتا عصيبا خلال ترويجاتهما في الفرقة.
هذا و قد نفت جينسول أي مزاعم تنمر و اعتذرت عن إثارة قلق المعجبين. حيث أنها تؤكد بأنها هي و هيونجو قد اتفقتا جيدا و بذلتا جهودا للتعرف على بعضهما البعض ، على الرغم من من قلة الوقت معا.
هذا و يقول بيانها :
مرحبا. أنا لي جينسول من آبريل.
أولا ، أعتذر عن جعل الكثيرين قلقين حول هذا الجدل. السبب في أنني التزمت الصمت تجاه التكهنات و الانتقادات حتى الآن ، هو الخطوات القانونية التي اتخذناها ، فضلا عن أننا لم نتمكن من إطلاق بياناتنا و لم يمكننا إلا الانتظار ، بعد مناقشات طويلة مع الشركة.
حتى في هذه اللحظة ، بكتابتي لهذا ، لا أعرف ماذا أقول. بغض النظر عما أقوله ، فلن يصدقني الناس ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التزام الصمت.
بالتفكير في الوقت الذي قضيناه مع العضوة السابقة ، دخلت الشركة في فبراير 2015 و تم تأكيد ترسيمي. بدون وقت للتعود على ذلك ، كان علي اتباع قواعد و إجراءات الفرقة المترسمة ، و كنت مشغولة للغاية في التدريب.
بتأكيد العضوات المترسمات ، فقد قمنا ببساطة بالتدرب و التردد بين المسكن و غرف التدريب حيث لم يُسمح بالرحلات و أيام الإجازة. في ذلك الوقت ، كنت أعيش أنا و معظم العضوات كفرقة و بدأنا حياة السكن لمدة شهرين ، بدون معرفة بعضنا البعض على الإطلاق.
في عملية تعرف الفرقة على بعضها ، كنت بالكاد قد صادفت العضوة السابقة. بالكاد حضرت إلى غرف التدريب و لم تأت إلى المسكن كثيرا.
غالبا ما رأينا بعضنا البعض خلال الجداول فقط. لهذا السبب ، لم تتح لي الفرصة لإجراء العديد من المحادثات الشخصية معها.
على الرغم من ذلك ، كان هناك بالتأكيد أوقات حاولنا فيها التعرف و الاعتناء ببعضنا البعض. على الرغم من أنه قد كان وقتا قليلا ، فأنا أعتز بالذكريات منذ ذلك الحين ، إلا أنه يحزنني أن أكتب هذا.
في الوقت الذي قضيته معها ، و حتى الآن ، لم يكن لدي أبدا مشاعر سيئة تجاهها ، و لم أتصرف بشكل سيء معها. شكرا لكم ، للمعجبين الذين انتظروا و وثقوا بي رغم تعبهم من الصمت الطويل.