في بث مباشر حديث ، تحدث بانغتشان من ستراي كيدز بصراحة عن تجربة مر بها خلال مشاركة الفرقة في حلقة ميوزيك بانك في باريس. على وجه الخصوص ، شارك بانغ تشان أفكاره حول مسألة مثيرة للقلق.
اعترافا بالفجوة بين الأجيال ، اعترف بانغتشان بأنه يشعر و كأنه " شخص قديم ". و أعرب عن قلقه إزاء تضاؤل أهمية التحيات البسيطة و المجاملة الأساسية. حيث قال : " أشعر كما لو أن الأمر قد وصل إلى المرحلة التي لا تعتبر فيها تحية شخص ما من الآداب الأساسية. "
بالتفكير في الحالات التي حيا فيها زملاءه الآيدولز بـ " مرحبا " بدون تلقي أي رد ، فلم يستطع بانغتشان إلا أن يشكك في معايير السلوك المتغيرة. و تساءل عما إذا كان هذا الجيل يسمح بمثل هذه المواقف.
سارع بانغتشان إلى الاعتراف بأنه ربما يبالغ في التفكير في هذه المسألة ، مع الأخذ في الاعتبار وجهة نظره الخاصة تجاه القيم التقليدية.
و مع ذلك ، لم يستطع قائد فرقة ستراي كيدز تجاهل تأثير هذه التفاعلات عليه. حيث أصبحت بالنسبة له واحدة من الذكريات الخالدة خلال بنك الموسيقى في باريس.
إلا أنه أوضح بأنه لم يكن يذمهم أو يشتمهم ، بل شارك بأن رد فعله على عدم رد تحيته من قبل الذين يمشون بجواره بعد تحيتهم. و أضاف أيضا بأن الجيل " الجديد " يبدو أكثر استرخاء بشأن عادة " تحية " الناس.
و أضاف لاحقا : " كل الأشخاص المقربين مني ، والأشخاص الذين أعرفهم ، والأشخاص الذين شاركت معهم الذكريات ، جميعهم لا بأس بهم. لكن أعتقد بأن هناك بعض الأشخاص الذين لا أعرفهم ... لربما يعود سبب أنه لا يوجد تواصل بيننا أو لربما يكونون خجولين أو قلقين ... قد يكون هذا هو السبب. "