نشرت وكالة Pledis الترفيهية بيانا إضافيا تعطي فيه تحديثا عن شائعات مينقيو عضو سفنتين فيما يتعلق بحياته الطلابية.
سابقا ، منشور في الـ22 من فبراير عبر الإنترنت زعم أن مينقيو كان متنمرا خلال سنواته الإبتدائية و المتوسطة ، و التي نفتها وكالة Pledis. بعد عدة منشورات مشابهة ، نفت الوكالة التهم و لكنها أعلنت أن مينقيو سيوقف نشاطاته أثناء تحقيقها في المنشورات بشكل مفصل. في تحديث عن هذا ، قالت الوكالة بأنه لم يشارك في التنمر و قالت أيضا بأن سوء الفهم مع الناشرة قد تم حله خلال مناقشات وجه لوجه.
يقول البيان :
مرحبا ، هذه وكالة Pledis الترفيهية.
نريد أن نقدم معلومات إضافية حول ما استطعنا تأكيده فيما يخص عضو سفنتين مينقيو.
تواصلت الوكالة مع الشخص التي ادعت بأن فناننا قد وقف جانبا و ضحك عندما تعرض أحد زملائها في المدرسة الإعدادية للاعتداء. على الرغم من أن الناشرة كتبت كما لو كانت شاهدة من أجل عدم الكشف عن هويتها ، إلا أن الناشرة كانت في الواقع متورطة بشكل مباشر في الحادث.
أولا ، ذكر الفنان بوضوح أنه لا يتذكر الحادثة التي وصفتها الناشرة و أنه لم يشجع أبدا على الاعتداء على طالب آخر من خلال المشاهدة و الضحك و التعليق المهين. قامت الناشرة بتسمية المهاجمين ، لذلك قمنا بفحص أقوال الجناة و كذلك الطلاب الذي من المفترض أن يكونوا شهودا على الحادث. لكن لم يتذكر أحد مما حدث كما ادعت الناشرة.
الناشرة ذكرت صديقا كان معهم وقت وقوع الحادث و تواصلت معه ، لكن الصديق رد بأنه أيضا لا يتذكر الحادث. نظرا لعدم وجود أي شخص أمكنه تذكر الحادث الذي وصفته الناشرة ، فقد اتصلت الناشرة بالوكالة لإبلاغنا بأنها لن تواصل المضي في القضية بعد الآن.
إنه لمن دواعي القلق العميق بأن هذا النوع من الادعاءات التي قد تم نشرها على الإنترنت بناء على ذكريات شخص ما فقط ، و بما أن القضية تقترب من نهايتها لأن الذكريات عن الحادث ثبت بأنها غير مؤكدة.
و في حين أنه من حسن الحظ بأنه قد ثبت أن هذه الحوادث و جميع الحوادث السابقة لا علاقة لها بفناننا ، إلا أنه من المثير للقلق الاعتقاد بأن هناك العديد من الأشخاص الذين تأذوا بشكل خطير و طفيف بسبب هذا النوع من الادعاءات. بالإضافة إلى الوقت و الجهد المطلوب للرد على هذه الادعاءات.
و مع ذلك ، و من خلال مناقشات الوكالة مع الناشرة ، حيث ظهر بأن الناشرة قد تعرضت لسوء المعاملة خلال حياتها الطلابية لا علاقة لها بفناننا ، لذلك قررنا إنهاء الأمر بدون اتخاذ مزيد من الإجراءات بعد أن تم الكشف عن الحقيقة بوضوح.
اعتبارا من الآن ، فقد أنهت الوكالة جميع المناقشات و الاتصالات مع هؤلاء الأشخاص الذين أمكن تحديد هويتهم على أنهم مرتبطون بهذه القضية. سنقدم المزيد من التحديثات في حالة توفر أي معلومات إضافية.
علاوة على ذلك فإن مستخدمة الإنترنت المجهولة 181 ، التي قالت بأن مينقيو كان متنمرا خلال أيام مدرسته ، اعتذرت لاحقا بالقول أن هذه الشائعات خاطئة.