القائمة الرئيسية

الصفحات

تعليقات مستخدمي الإنترنت على منشور مستخدمة الإنترنت C التي اتهمت سوجين عضوة جي آيدل بالتنمر عليها

لقراءة منشور مستخدمة الإنترنت C من هـنـا

عنوان المقالة : أنا ضحية سوجين
المصدر : Pann

تلقى المنشور : [1865+،8-]

1. [+339, -0] جدي القوة. رأيت بأنك كتبت قصة تحت " قصص الحياة " و لكنك ستحصلين على الكثير من الانتباه إن حولت المنشور إلى قسم الـ " Enter-talk " إن صغطت على النص باللون الأحمر 

2. [+299, -0] إلى أي حد فقط قد عانيت طيلة هذا الوقت ..

3. [+202, -0] هذا هو انستغرام الضحية.


4. [+125, -0] لا أجد أي شيء لأقوله ... ههههههههه الضحايا لا يزالون يظهرون و الممثلة سيو XX نيم أيضا نشرت على الانستغرام " None of your excuse " لذلك أنا أتمنى حقا من المعلقين الذين يحمونها استخدام عقلهم قليلا.

5. [+106, -0]

إنها المرة الأولى التي أقوم فيها بالدخول إلى PANN و كتابة تعليق ، فأنا أجوما في الأربعينيات من العمر. العنف المدرسي ... إنه شيء قد تركته في الماضي لكنه لا يزال يتسلل إلى الحاضر ، أليس كذلك ؟ ما زلت لا أستطيع أن أنسى ما قد حدث لي في عام 1998. لم أكن ضحية للعنف الجسدي ، و لكني تعرضت إلى الرفض. كان والدي سائق سيارة أجرة ( تكسي ) ، و بدأ زملائي الذين رأوني أصل إلى المدرسة في تكسي والدي بالتنمر علي منذ ذلك الحين.

تناولت الغداء بمفردي ، و لم أرغب في الذهاب إلى رحل المدرسة ، لذلك أخبرت والديّ بأنني كنت أشعر بالألم و ذهبت بنفسي إلى جراح عمليات الساق لأطلب منه وضع جبيرة لساقي. لقد كان الأمر مخيفا بالنسبة لي بأن آكل الكيمباب بمفردي. كانت حصص التربية البدنية مثل الجحيم.

و كنت دائما أتعذر بأنني كنت أعاني من آلام الدورة الشهرية لتخطيها ... كنت أسأل نفسي في كل مرة جلست فيها في الصف " هل سيغيرون الهدف يوما ما " .. و لهذا السبب ذات يوم قمت بالعودة إلى المنزل وطلبت من والديّ أن يقوما بنقلي.

كانت أمي مصممة على التحدث مع الطفل الذي عذبني. إن هذه ذكرى بعيدة ... أمسكت بهذا الطفل أمام مركز التسوق و بدأت بالتحدث إليه. كنت أختبئ بعيدا و ما زلت أتذكر ما شعر به قلبي البالغ من العمر 17 عاما في تلك اللحظة. ما زلت أتذكر بأنني كنت أفكر في أن هذا الطفل لم يكن شخصًا سيئا بطبيعته ، و لربما كانت والدتي هي التي كانت تبالغ كثيرا في هذا الأمر ..

و خلال الفصل الدراسي الثاني ، أتذكر إجراء محادثات متقطعة مع الناس .. مر الوقت ، و أصبحت بالغة و أصبحت أنا بنفسي أما .. و يمكنني أن أتحدث عن مدى الألم الذي أصاب قلب أمي علي .. لقد أصبحت حزينة للغاية .. فإنا أريد أن أطرح الكثير من الأسئلة على هؤلاء الأطفال من عام 1998.

الآن طفلي الأول على وشك الدخول إلى المدرسة الابتدائية .. كل يوم و قبل الذهاب إلى الفراش ، أصلي مع طفلي " لا تدعهم يختبرون التنمر " و بمرور 20 عاما ، فإن تفاصيل تلك الأيام تتلاشى ، لكن ما لا يمكنني نسيانه أبدا ... هو بأنني شعرت بأنني بلا قيمة ، قمامة ، و غبية . .. هذا الشعور بعدم الثقة بالنفس واضح حتى في هذه اللحظة التي أبلغ فيها سن الـ40. أنا أدعمك أيتها الناشرة الأصلية.

المصدر : PANN좋아!