مع عودة التنمر المدرسي إلى تصدر عناوين الأخبار ، فإن مستخدمي الإنترنت يتذكرون فضيحة التنمر المدرسي سنة 2011 حيث انتحر طالب في المرحلة الإعدادية. كانت الفضيحة بذاتها مروعة بشكل خاص لأن لحظاته الأخيرة تم التقاطها على كاميرا مراقبة في مصعد قبل أن يأخذ حياته.
جزء من وصيته يقول : إلى والدي ، الذي ما أحبني دائما و أحيانا كان يعطيني مصروفا ، شكرا لك. إلى أمي ، التي دائما ما تساهلت معي بكوني ابنا سيئا و التي كانت تفكر بي دائما ، أنا أحبك. إلى الهيونغ الخاص بي ، الذي كان يغفر لي دائما حتى عندما كان يأكل المتنمرون كل طعامنا ، و الذي كان جيدا معي دائما ، شكرا لك. و لأصدقائي الذين كانوا دائما جيدين معي ، شكرا لكم. و لمعلميني ، الذين دعموني دائما مع أنني لم أكن جيدا في أي شيء ، شكرا لكم. يرجى تغيير كلمة مرور قفل باب منزلنا. المتنمرون يعرفون الرقم لذلك فهم قد يعودون إلى منزلنا مرة أخرى. وداعا جميعا.
-
1. [+4,681, -11] قلبي يتقطع في كل مرة أرى فيها الصورة. أشعر بالأسف جدا ... لكل الناس الذين يدعون بأننا يجب أن نسامح و أن ننسى المتنمرين ؟ بسبب أنهم كانوا صغارا و غير ناضجين ؟؟ من أنتم لتقرروا ذلك ؟ هل يمكنكم تخيل لو أن طفلكم كان في المصعد هكذا ؟ هل تعتقدون بأن الوقت حقا سينسيكم الألم ؟
2. [+3,870, -8] الصورة محزنة جدا ... هل يمكن هل يمكن للأهالي إلى البدء في الاهتمام في كيف أن أطفالكم يتصرفون خارج منزلكم ؟ رجاء اضمنوا بأن أطفالكم لا يضربون الأطفال الغاليين الآخرين ...
3. [+3,440, -15] لماذا يواصل الناس بالقول أنه يجب مسامحة المتنمرين ، و بأنه يجب إعطاءهم فرصة ثانية ؟ لماذا سيكون شخص يضرب أي أحد مساعدا للمجتمع ؟ المساعدة الوحيدة التي باستطاعتهم أن يكونوا عليها هي بأن نحبسهم أو أن نقتلهم. إنها الطريقة الوحيدة التي سنحمي فيها الآخرين.
4. [+195, -0] لا بد من أن المتنمرين عليه هم في الـ25 عاما الآن. أتساءل عما هم عليه ؟؟ يجب أن يعيشوا بذنب ... لكن ما يغضبني هو أنهم لربما يعيشون بارتياح الآن.
5. [+164, -0] صورة لا يمكنني أن أنساها ... لا أستطيع أن أتخيل مدى الحزن الذي شعر به بسبب معاناته ...
6. [+149, -0] الصورة تقطع قلبي ... أيها الطفل ، هل أنت في مكان أفضل الآن ؟ أتمنى بأن تكون هناك سعادة فقط حيث ما تكون ...
7. [+124, -3] هذه الصورة لا تفشل في جعلي أبدأ في البكاء بثانية من رؤيتها. أريد فقط أن أخبرك كم أنا آسفة جدا ... أتساءل عما يفعله متنمروه اليوم ؟ أريد أن أعرف هوياتهم حيث أنهم بالغون الآن.
8. [+100, -0] أسوأهم هم من يدافع عن المتنمرين بالقول أنهم كانوا صغارا و غير ناضجين. تدمير روح كهذه هي جريمة مهما كان الأمر.
9. [+81, -0] لا بد و من أن المتنمرين عليه هم بالغون الآن ... همممممم
10. [+52, -1] يجب أن نقتلع التنمر المدرسي من الجذور.
المصدر : Netizenbuzz