في جلسة الاستماع الـ11 التي عقدت في المحكمة العسكرية لقيادة العمليات البرية ، فيما يتعلق بـ9 تهم بما فيها مساعدة سينقري في الدعارة ، العنف الجنسي ، الاختلاس ، مخالفة قانون النظافة العام ، و المقامرة المعتادة ، و انتهاك قانون الصرف الإجنبي و القبول بالاعتداء الخاص.
وفقا للادعاء العسكري ، فإن سينقري كان يحرض على الاعتداء أثناء الشرب مع أحد المعارف في حانة في ديسمبر من عام 2015. عندما نظر الضحية لداخل الغرفة عن طريق الخطأ أين كان سينقري يشرب ، قام بإخبار مجموعة دردشته مع رئيس شركة Yuri القابضة يو إن سوك. يو إن سوك أخبر عضو عصابة تعرف باسم " الصقور " و العضو المعني أفادت التقارير بأنه سحل الضحية للزقاق و هدده
سينقري نفى مشاركته في الاعتداء الخاص التي أضيفت لمحاكمته. في جلسة الاستماع الـ11 ، تم الكشف عن صور كاميرات مراقبة للحانة لمكان الحادث.
عبر محاميه ، زعم سينقري بأنه زار الحانة مع ممثلة في ذلك الوقت و بأن الشخص السكران ( هو نفسه الضحية ) نظر إلى الممثلة عندما كانا في مساحتهما المعزولة. المحامي قال أن : " سينقري لم يكن في وضع جيد ، و لكنه ابتسم و هدأ الشخص. " ، مضيفا بأنه لم يكن يعلم بتهم الاعتداء الخاص. جادل البعض أيضا أن عضو العصابة كان بالفعل حارسا شخصيا للمشاهير.
خلال ساعة استجواب الشهود من قبل الادعاء العسكري و محامي سينغري ، فقد تم سؤال جونغ جون يونغ حول تورطه في ملابسات تهم الدعارة المتعلقة بـ سينقري و يو إن سوك. كما ورد سابقا ، اتهم سينقري بالوساطة في الدعارة من أجل مستثمرين يابانيين خلال مناسبة عيد الميلاد عام 2015 ، و في حفلة عيد ميلاد في 2017.
قال جونغ جون يونغ : " كنت على علم من أن النساء اللواتي تم إرسالهن من الحانة من قبل السيدة ، التي عرفها سينقري ، كن متورطات في الدعارة ". عندما سأل الادعاء إن كان على علم من أن النساء اللواتي يمارسن الدعارة بما مقداره مليون وون ( 885.7 دولار ) ، قال بأنه كان على علم بذلك.
نرجو عدم القيام بالدردشة و التعليق بتعليقات خارجة و لا تمت للموضوع بصلة