مع نفي تايون و رافي شائعات المواعدة ، فإن الجدل ازداد حول انتهاك الخصوصية التي تحيط الصحفية التي بدأت الشائعات.
في الـ27 ، قامت صحفية بإطلاق صور و فيديوهات على يوتيوب لـ تايون و رافي معا أمام شقة تايون و زعمت بأن الاثنين كانا بعلاقة رومانسية. هذه الصحفية زعمت بأنها حقيقة مثبتة من أن تايون و رافي كان يتواعدان لسنة و قضيا الكريسماس معا لـ55 ساعة ( الكريسماس في كوريا عادة ما يتم قضاءه بين الأحباء ).
كلا من وكالتي تايون و رافي قد نفت الإشاعات مصرحين بأنهما فقط أصدقاء.
بدأت القول في الفيديو : " لا بد من أنكم متفاجئين ، جميعا. بدءا من الآن ، أنا فقط سأنقل تقارير عن حقائق قد اكتشفتها. لقد أتتني معلومات من أن تايون و رافي بدآ المواعدة في أكتوبر. تلقيت هذه المعلومة من مخبر يعرف المشهورين جيدا جدا. مصرحا بأنها حقيقة من أنهما كانا يتواعدان لسنة. "
بعد هذا الفيديو ، مستخدمو الإنترنت انتقدوا الصحفية : " لا تختلفين عن المطاردة. " ، حيث أنها قامت بملاحقة المشهورين و أخذت فيديوهات لهما.
علق أخد مستخدمي الإنترنت : " يجب أن يقوموا بمنع الأمر قانونيا للصحفيين بأن يتخفوا أمام بيوت المشاهير و قيامهم بانتهاك خصوصيتهم هكذا. هذا فقط انتهاك خصوصية. لا أحد لديه الحق بأن يعرف الحياة الخاصة لأحد ما. " ، هذا التعليق تمت إعادة تغريده 1600 مرة و تلقى 1300 لايك.
- هذه الصحفية في حاجة إلى أن تتركهما و شأنهما. لقد قالت و بشكل منفتح اسم شقة تايون ، مظهرة رافي و هو يضغط الرقم السري الخاص بالمكان, حتى أنهما تبعتهما للسوبر ماركت و كشفت ما قد اشتريا.
- ليست حتى صحفية إنها فقط باباراتزي و مطاردة تقوم بانتهاك حياة الناس.
- أنا أتساءل إن كان هؤلاء الصحفيون يفكرون بأن المطاردة أمر طبيعي. أكره كيف أنها تريد أن تكسب المال من المشاهدات و هي تبتسم أمام الكاميرا هكذا.