وويونغ عضو 2PM تعاون مع Cosmopolitan للتحدث حول أعضاء 2PM ، العيش بمفرده ، و أكثر !
في المقابلة التصويرية ، تحدث وويونغ عن شعوره بالعودة إلى صناعة الترفيه بعد تسريحه من الجيش في وقت سابق من هذا العام. حيث قال : " لا أعتقد بأنني كنت قلقا كثيرًا بشأن توقفي. عادة ، عندما يمر الراقصون بفترة من الوقت لا يستطيعون فيها الرقص بانتظام ، فإنهم يقلقون من أن أجسادهم ليست كما كانت سابقا. لكنني لم أقلق بشأن ذلك. اعتقدت بأنه سيتعين علي استخدام جسدي في الجيش على أي حال ، و تعلم التحرك بطرق جديدة و سيصبح نوعًا آخر من ' الرقص ' بالنسبة لي ".
ثم شارك فلسفته حول الترند الغير متوقع في ثقافة البوب ، و خاصة بعد أن اكتسب خبرة مباشرة مع أغنية " My House " و التي عادت شعبيتها بعد سنوات.
قال وويونغ : " هذا شيء فكرت فيه و أردت مناقشته ، و بصراحة ، يمكن أن يكون محيرًا. في بعض الأحيان ، أشعر و كأنني لا أعرف ماذا أفعل حيال ذلك. الطريقة التي اخترتها هي الاستمرار في المحاولة. لا معنى للتفكير في الخطأ أو الصواب أو " يجب أن أجرب هذا قريبًا لأنه عصري. "
و تابع: " أعتقد بأنه مهم أن أستمر بفعل ما يعجبني و أن أقوم بفعله عوضا من العمل الجاد لأصنع شيئا سيكون ناجحًا من الناحية الموسيقية أو المرئية. "
تحدث وويونغ أيضًا عما إذا كان يفكر في عودة 2PM.
قال : " في الآونة الأخيرة ، لم أفكر حقًا في نوع الألبوم الذي يجب أن نقوم به "
ثم تابع : " إذا فكرت في الأمر ، سأبدأ بنسيان الكيفية التي أريد أن أرقص بها و نوع الموسيقى التي أحبها. أنا أقضي الوقت في التركيز على نفسي و التفكير فيما أريد أن أغنيه و نوع المشاعر التي أشعر بها تجاه الرقص ".
ثم أكمل : " لقد مررت بالفعل بأوقات مربكة. كان ذلك عندما كنت مشغولاً بدفع نفسي بينما نسيت الأشياء التي أستمتع بفعلها. لا أعتقد بأنني مضطر للضغط على نفسي بعد الآن ".
ذكر وويونغ أن التواجد مع أعضائه 2PM خلال الأوقات الصعبة قد ساعده كثيرًا.
حيث قال : " لقد تمكنت من تجاوز تلك الأوقات بسببهم " ، ثم أضاف : " نقول لبعضنا البعض كثيرًا بأننا نبدو حمقى لأن الأعضاء لا يحسبون الأشياء حقًا. أعتقد بأننا تجاوزنا نقطة كوننا زملاء عمل. لهذا السبب ، و حتى عندما لا نروج ، لا نزال 2PM ".
عند سؤاله عن ظهوره الأخير على قناة MBC في " I Live Alone " ، علق وويونغ على ما تعلمه من العيش بمفرده لمدة ثماني سنوات بالقول : " تعلمت بأنني في حاجة إلى أن أتحكم بنفسي خاصة عندما أعيش وحدي"
ثم قال : " لا يمكن للمرء التمتع بحرية العيش بمفرده إلا للحظة قصيرة. العيش وحيدا مثالي لتدمير جسد المرء و خلق عادات غير منتظمة و غريبة ".
و أضاف : " العيش بمفردي يمنحني الوقت للتفكير بعمق في نفسي. إذا تم قضاء هذا الوقت بشكل جيد ، فيمكنني أن أصبح أكثر نضجًا ، و لكن إذا لم يكن كذلك ، فيمكنني أن أصبح العكس تمامًا ".
و أخيرا ، تحدث وويونغ حول التأثير على الآخرين.
حيث قال : " من المحتم أن يكون لأفعالي تأثير على الآخرين لأنني شخص مكشوف للعامة "، ثم قال : " في وقت من الأوقات ، لم يكن لدي أي فكرة عن هذه الأشياء و اعتقدت أنه كان علي دائمًا توخي الحذر و إخفاء نفسي. الآن ، أفهم التأثير الذي يمكن أن يكون لي على الآخرين ، و أعتقد بأنني أيضًا أكثر يقظة بشأن هذه الأشياء ".
و ختم قائلاً : " في المستقبل ، أريد استخدام قوتي بشكل صحيح في اللحظات التي أحتاجها. "