تعاون الممثل لي جونغي مع مجلة Arena Homme Plus من أجل جلسة تصوير.
في المقابلة التي أجراها مع المجلة ، تحدث نجم دراما " زهرة الشر " حول شغفه بالتمثيل. " إنه وضع جدي إن كنت فقط أقوم بفعل الأساسيات بحواس متبلدة " قال جونغي. " أظن أنه من الضروري للجميع ، كي يسألوا أنفسهم ' هل أنا شرس كما كنت في الماضي ؟ ' ".
تحدث لي جونغي أيضًا عن كيفية محاولته تجنب استخدام ممثلي المشاهد الخطرة. قال: " أداء مشاهد الحركة هي أيضا تمثيل ". " إذا قمت بعمل مشاهد الحركة بنفسك ، فيمكن للكاميرا الاقتراب حتى تتمكن من إيصال سبب قتال هذا الشخص. ليست هناك حاجة لعمل مشهد بلقطة واسعة أو إظهار الممثل من الخلف ".
قال الممثل أيضًا بأنه راضٍ تمامًا عن وظيفته. " التمثيل ليس الوقوف وحيدا و تنويم الآخرين ؛ على الجميع أن يجتمعوا و أن يتحركوا مثل الأوركسترا ". جميع أفراد الطاقم في موقع التصوير هم أول المشاهدين. أنا أثق بهم و أجعل نفسي منفتحًا على الاحتمالات. إن لم أفعل ذلك ، فسيكون أدائي راكدًا ".
قال الممثل : " أنا أحب الناس و أحتاج الناس. " يضيف جونغي : " أنا دائمًا مع الأشخاص الذين من حولي ، و الانضمام إليهم يخلق الشخص الذي أنا عليه الآن. ترشدني هذه " الروابط " و توقظني و تحفزني. في اليوم التالي لخروجنا لنشرب معًا ، يكون صوتي غليظا دائمًا. هذا لأنني أحب قراءة الناس أكثر مما أحب قراءة الكتب ".
طلبت مجلة Arena Homme Plus أيضًا من لي جونغي عن صورة له عندما كان طفلًا ، و كانت الصورة و هو يتوازن على يدي شخص ما بتعبير مشرق على وجهه. تمت الكتابة على هامش الصورة بتعليق ممازح : " يونغ لي جونغي ، الذي كان انطوائيًا بشكل خاص. "
ضحك لي جونغي و قال مازحا أن الصورة تنبأت بالمشهد في فيلم " الملك و المهرج " حيث سارت شخصيته غونغ غيل على حبل مشدود.
قال : " كنت في الواقع منطوياً و هادئاً ." ، و يصيف : " لكن أثناء عملي كممثل ، أصبحت أكثر حزما. لقد كان قدري ، و كان نعمة. ما زلت أشعر بالوحدة و الملل عندما لا أقابل المعجبين أو لا أمثل. أتواصل كثيرًا مع الموظفين و معجبي حتى أتمكن من التخلص من هذه الوحدة ".
