بعد بث الحلقة المثيرة للجدل من برنامج Docuplex على قناة MBC عن الراحلة سولي، نشرت إحدى صديقاتها في الانستغرام منتقدة والدة سولي التي ظهرت في الفيلم الوثائقي.
بعد فترة وجيزة من نشر حساب limmynammy على انستغرام، الذي تم حذفه منذ ذلك الحين، رسالة طويلة تنتقد الأم لأنها قامت بجعل الفيلم الوثائقي يظهر ليكون لصالح العائلة، قام صديق آخر بتحميل نفس الرسالة على حسابه على انستغرام hotdogdrive.
تحدث كلا المنشورين أن والدة سولي و إخوتها "عن استخدام كل أموال سولي " بينما كانت " تصارع في الجداول الزمنية المحمومة و الخلافات وحدها " - و من ثم " استخدامها " حتى بعد وفاتها.
" عندما بدأت في إنفاق أموال سولي على أشياء أخرى غير الأساسيات ، قالت سولي أنها تريد أن تبدأ في إدارة شؤونها المالية بنفسها. لقد قطعت صلتك بها لأنك غضبت بشدة. نتذكر أين أنفقت كل هذه الأموال. نتذكر ما قلته لسولي عندما سألت عن سبب استمرار تبذير كل الأموال التي كسبتها بشق الأنفس ... لا يمكننا حتى أن نتخيل كيف شعرت سولي بالبؤس ... " limmynammy@ و hotdogdrive@
فيما شارك صديق ثالث، تشو لي سوب الذي ظهر أيضًا في الفيلم الوثائقي ، هذا المنشور على انستغرام Storiescholeesop - متبوعًا لكشفه أمرا آخر خاصا به.
شارك تشو لي سوب أنه وافق فقط على الظهور في الفيلم الوثائقي لأنه وعد بتسليط الضوء على حياة سولي " بطريقة حقيقية ، لن يُحاسب فيها أحد ". ثم انتقد قائلا : " لكن تلك الحلقة تحولت إلى فيلم وثائقي عن والدة سولي، و ليس عن سولي."
قصة إنستغرام choleesop@
أشار تشو لي سوب إلى أن أصدقاء سولي اختاروا " التزام الصمت " حتى عندما " هاجمتموهم، و هاجمتم حبيبها السابق، و حتى معجبيها " لأنهم احترموا سولي. ناشد أسرة سولي لوقف إلقاء اللوم على الآخرين.
" نحن نعرف الحقيقة ، و نعرف كيف كانت الأمور. نحن الذين بقينا بجانب سولي عندما عاشت تلك الأوقات. و نعتقد أن سولي هي الشخص الوحيد الذي يمكنه التحدث عن تلك الأوقات. لهذا اخترنا أن نبقى صامتين ... ليس الأمر أننا لا نعرف. ربما نعرف أكثر مما تعتقدون. من فضلكم توقفوا عن الحديث عنا. " ــــ تشو لي سوب
عندما انتشرت هذه المنشورات و القصص ، و عندما بدأ مشاهدو البرنامج في التشكيك في غرض الحلقة و اتجاهها ، ظهر شقيق سولي الثاني تشوي غون هي على الانستغرام الخاص به. في منشور، وضع حساب تشو لي سوب فيه ...
أشار تشو لي سوب إلى أن أصدقاء سولي اختاروا " التزام الصمت " حتى عندما " هاجمتموهم، و هاجمتم حبيبها السابق، و حتى معجبيها " لأنهم احترموا سولي. ناشد أسرة سولي لوقف إلقاء اللوم على الآخرين.
" نحن نعرف الحقيقة ، و نعرف كيف كانت الأمور. نحن الذين بقينا بجانب سولي عندما عاشت تلك الأوقات. و نعتقد أن سولي هي الشخص الوحيد الذي يمكنه التحدث عن تلك الأوقات. لهذا اخترنا أن نبقى صامتين ... ليس الأمر أننا لا نعرف. ربما نعرف أكثر مما تعتقدون. من فضلكم توقفوا عن الحديث عنا. " ــــ تشو لي سوب
عندما انتشرت هذه المنشورات و القصص ، و عندما بدأ مشاهدو البرنامج في التشكيك في غرض الحلقة و اتجاهها ، ظهر شقيق سولي الثاني تشوي غون هي على الانستغرام الخاص به. في منشور، وضع حساب تشو لي سوب فيه ...
... انتقد الأخ الأصدقاء للحديث عن البرنامج، فبدلاً من الحداد على فقدان سولي. بينما كان يلمح إلى أنه "يمسك لسانه" حتى لا يفرط في الحديث ، انتقد تشوي جون هي الأصدقاء لكونهم يتحدثون و كأنهم أشخاص مهمين.
" أنتم أيها الملاعين. ليس لديكم الحق في التحدث عن سولي بهذه الطريقة. لقد أردتم جميعًا الظهور في هذا الفيلم الوثائقي اللعين في الوقت الذي كان يجب أن تكونوا فيه حادين عليها. كيف تجرؤون؟ يجعلني أتساءل عما إذا كنتم أصدقاء لها حقًا. هل تعتقدون جميعا أنكم يا رفاق تستطيعون التعامل مع الحقيقة ؟ سوف يتأذى الكثير من الناس. يجب أن أتوقف عن الكلام حقًا ... " ــــــ تشوي غون هي
كما ألمح إلى أن أصدقاء سولي ، الذين يزعمون أنهم يعرفون أكثر مما يبدون ، "في الواقع لا يعرفون شيئًا".
" لكنكم أيها القذرين. لا تلقوا بالأمر علي. يجب على الأصدقاء الحقيقيين منع الأصدقاء من السير في الاتجاه الخطأ. أنتم لا تعرفون حتى أين سارت الأمور. لا جدوى من إخباركم لأنكم لن تكونوا قادرين على الفهم ... لذا " من فضلكم توقفوا عن الحديث عنا ". " ــــــ تشوي غون هي
برنامج Docuplex على قناة MBC لم يسبب فقط هذه المعركة الشديدة بين أصدقاء سولي و عائلتها. كما تسبب أيضًا في اندفاع بعض مستخدمي الإنترنت و إغراق حساب تشويزا على الانستغرام بكراهية لمجرد كونه الصديق السابق لسولي.
في حين حاول منتجو الفيلم الوثائقي توضيح أن الحلقة لم تكن تنوي جلب الكثير من الردود المثيرة للجدل ، فإن المزيد من مستخدمي الإنترنت اتفقوا مع ما قاله زميل شيوزا في الفرقة، غيكو : إذا كان الوصول لتحطيم الأرقام القياسية لنسب المشاهدة هو هدفهم عند إنتاج هذا الفيلم الوثائقي ، فسأشعر بخيبة أمل و غضب شديد. "