قبل بضعة أشهر فقط ، شارك كل من هيتشان و تايونغ من NCT مدى صعوبة وجود ساسانع يقمن بالتسكع خارج مساكنهم، مما يعيق أوقات فراغهم. كشكل من أشكال "الانتقام" ، قام هؤلاء الساسانغ بوضع بعض الصور المحرجة للعضو، في تغريدة تم حذفها منذ ذلك الحين. ( عندما كان هيتشان مخمورا و وقع على الأرض )
في مقطع فيديو انتشر مؤخرًا على نطاق واسع ، تمتلئ التعليقات بمستخدمي الإنترنت الذين هم من المعجبين العاديين أو المستمعين للمجموعة ، والذين يبدو أنهم مروا بأوقات عصيبة بسبب الساسانغ. يدعي معظم هؤلاء المعلقين أنهم عاشوا في نفس الحي أو الشقة ، مثل الأعضاء. نظرًا لأن الشقق ضخمة نوعًا ما ، فإنهم يعيشون مع عائلاتهم و يخوضون في التفاصيل حول المضايقات التي يعاني منها آباءهم و إخوانهم.
ذكرت إحدى مستخدمات الإنترنت أنها كانت شخصًا يعيش في نفس المبنى التي تعيش فيها NCT 127 ، و انتقلت عائلتها في النهاية بسبب صعوبة الأمر. كما يعلم الجميع حول مدى صعوبة العيش في نفس المبنى الذي يعيش فيه المشاهير ، تدعي أنها انتقلت منذ بضعة أشهر و لكن لا يرغب مستأجرون جدد بالانتقال.
يبدو أن الساسانغ لم يتسببوا فقط في اضطرابات من خلال التحدث بصوت عالٍ أو الصراخ في الليل ، لكنهم تسببوا في حادث بسيط مع حافلة مدرسية حتى. كما زعمت أن اثنان من مانجر SM تعين عليهما الاعتذار باستمرار للجيران نيابة عن الفرقة و غالبًا ما وزعا الهدايا. تدعي أن الساسانغ صغار العمر بعمر طالبات المدارس المتوسطة. لم تتأثر أسرهم فحسب ، بل غادر العديد منهم قبل انتهاء عقد الإيجار.
يزعم مستخدم آخر على الإنترنت أنه عندما يوجه الجيران تحية ودية للأعضاء، فإن الساسانغ يحدقن بهم كما لو كن يردن قتلهم، و في النهاية بدأوا في الحذر من قول مرحبًا كجار. كان الساسانغ يصرخنن بصوت عالٍ في الليل و يومضون أشعة الليزر في مساكن الأعضاء. و مع ذلك ، فقد ينعكس هذا أحيانًا على الوحدات الأخرى و يوقظهم.
أخرى تقول أنها تعيش في مبنى مختلف، بينما كانت تعيش في نفس الحي. و مع ذلك، كان الأمر لا يزال صعبًا عليها حيث كان هناك عشرات الأشخاص يحومون في الطرقات طوال الوقت. انتقلت في النهاية حيث أصبح الأمر قاسيا.
في رد، ذكرت مستخدمة الإنترنت الأولى أيضًا أن أحد الجيران المباشر أخبرها أن هناك خمس نساء حاولن فتح باب المسكن و نجحن حتى في الدخول. و هي تشتبه في أنهم قاموا بتركيب كاميرات بالخارج للحصول على رمز المرور الرقمي .
في حين أن هذه مجرد تعليقات تركها أشخاص يزعمون أنهم كانوا ضحية لمثل هذه الأفعال الشائنة و الطائشة، ضعوا في اعتباركم أنه في حين أنه من الصعب التحقق من صحة الادعاءات الواردة من الإنترنت، فإن مشكلة الساسانغ هي مشكلة حقيقية للغاية يواجهها العديد من الأيدولز.