في الـ23 من يوليو، أصدرت DSP Media بيانًا رسميًا للرد على مزاعم التنمر المستمرة المحيطة بعضوة أبريل ناؤون.
في يوم الـ22 من يوليو، زعمت إحدى مستخدمات الإنترنت "A" أنها زميلة في المدرسة الابتدائية مع ناؤون، حيث اتهمت ناؤون بالتسلط عليها خلال أيامهم المدرسية. و قالت "A" أنه قد انتابتها نوبات بكاء في المنزل لأنها لم تكن تريد الذهاب إلى المدرسة، لدرجة أن والدتها كانت تعرف حتى عن ناؤون.
في بيان ردهم الرسمي، قالت DSP Media : " بعد أن تم تنبيهنا بشأن هذا المنشور المجتمعي، قمنا بفحص الحقائق بدقة ليس فقط مع فنانتنا، و لكن أيضًا مع معارفها القريبين، و توصلنا إلى استنتاج مفاده أن المزاعم غير صحيحة. لقد تم جمع جميع الأدلة المتعلقة بهذا الوضع منذ أن قامت مستخدمة الإنترنت لأول مرة بنشر مشاركة المجتمع، و قررنا المضي في الإجراءات القانونية من خلال الاستعانة بمكتب قانوني اليوم ".
و اختتمت الشركة بقولها : " بعد هذا اليوم، نخطط للرد بإجراءات قانونية قوية ضد أي انتشار للشائعات الكاذبة التي تتعلق بفنانتنا. لن تكون هناك تسويات ".
و في الوقت نفسه، تسببت مزاعم أخرى حول التنمر في المدارس التي شملت ناؤون في إثارة ضجة على المجتمعات عبر الإنترنت في وقت سابق من هذا الأسبوع، حيث أثار أحد مستخدمي الإنترنت الذين زعموا أنهم زملاء سابقون في المدرسة الإعدادية مع ناؤون اتهامات منفصلة عن ذلك.
لا تنسوا أن تشتركوا ببريدنا لتصلكم كل مواضيعنا أولا بأول من هنا و أن تؤكدوا إيميل تفعيل خدمة الاشتراك
لا تترددوا في عمل منشن لمن تعتقدون أنه يهمه هذا الموضوع
إن أعجبتكم مواضيعنا لا تنسوا أن توصوا بنا لأصدقائكم و زملاءكم