بعد عودة بلاكبينك مع "How You Like That"، تعرضت الفرقة لسيل من اتهامات " الاستيلاء الثقافي ".
في حين أعرب المعجبون عن مخاوفهم الحقيقية بشأن استخدام إله هندي كزينة لمفهومهم، فإن الاتهامات الأخيرة تجاه ليزا جعلت مصور فيديو أحدث أفلامها الراقصة Lilifilm ، أنتوني كينغ ، يتصدى للدفاع عنها.
في الفيديو الراقص لليزا لكريس براون و يونغ ثوغ " City Girls "، قامت ليزا مرة أخرى بإثارة إعجاب الجميع برقصها المذهل. تم إصدار الفيديو قبل ساعات و لا يزال أحد أكثرمقاطع الفيديو مشاهدة على صفحة الترند على يوتيوب.
فيما يتعلق بما كانت ترتديه ليزا على رأسها، زعموا أنها كانت ترتدي خرقة و بالتالي " استولت " على الثقافة السوداء. عندما اكتشف أنتوني كينغ هذه الاتهامات ، كان عليه أن يصحح الأمر و أن يدحض تلك الأكاذيب.
من خلال منشوره على ستوري الانستغرام، أشار أولاً إلى أن ليزا لم تكن ترتدي خرقة على الإطلاق. نظرًا لأن الـ " Du rug " عادة ما تكون طويلة، مع خيوط متصلة لشدها، و أنه لم يكن هناك طريقة للظن أنها وشاح بسيط، حيث قال :
" لمعلوماتكم ، ترتدي ليزا منديلًا أو وشاحًا ... ليس خرقة. أفترض أن أولئك الذين يعتقدون خلاف ذلك لم يروا الـ " Du - rug " من قبل. لقد نشأت و أنا أرتدي واحدة ، لذا ثقوا بي. هههه. "
و لإثبات أنه أبعد ما يكون عن " الاستيلاء الثقافي "، أعرب أنتوني كينغ عن أنه ما كان ليسمح باستمرار التصوير إذا ما كانت ليزا ترتدي ذلك و أنه لأخبرها، حيث قال : " بيان أخير ... كرجل أسود ... إذا رأيتها ترقص بالـ " Du rug " في الموقع، كنت لأقول شيئًا. "
حتى أنه أعطى وجهة نظره حول الـ " Du rug "، موضحًا أنه لم يكن مجرد إكسسوار و توضيح كيف أن أولئك الذين يتهمونها لا يعرفون أصل القطعة، ناهيكم كيف هو شكل القطعة، فقال :
حتى أنه أعطى وجهة نظره حول الـ " Du rug "، موضحًا أنه لم يكن مجرد إكسسوار و توضيح كيف أن أولئك الذين يتهمونها لا يعرفون أصل القطعة، ناهيكم كيف هو شكل القطعة، فقال :
" هذه القطعة التي تلف الرأس لا تسبب لي المشاكل، لذا فهو ليس " Du rug " ... كثير من أولئك الذين يشتكون لربما لا يعرفون حتى الغرض من الـ " Du rug ". على أي حال، يرجى الاستمتاع بالفيديو و نشر بعض الإيجابية. "
شاهدوا أداء رقصة ليزا في الأسفل
لا تنسوا أن تشتركوا ببريدنا لتصلكم كل مواضيعنا أولا بأول من هنا و أن تؤكدوا إيميل تفعيل خدمة الاشتراك
لا تترددوا في عمل منشن لمن تعتقدون أنه يهمه هذا الموضوع
إن أعجبتكم مواضيعنا لا تنسوا أن توصوا بنا لأصدقائكم و زملاءكم